شوفى ربك عزك ازاى

فان التزمت فتاة الاسلام تعاليم دينها، لعاشت ملكة في دنياها وآخرتها، و كان كسبت نفسها و شرفها..
و لعاشت كالدرة المكنونة، والجوهرة المصونة، التي لا يمسها ولا يراها غريب..
- هل حجابنا صحيح !؟
هل أننا نتبع تعاليم ديننا؟ !
هل نقل السير بالليل؟ !
- هل نتفقه دينيا !
هل استخدامنا للانترنت استخدام صحيح !
هل أنت راضية عن نفسك أختاه !
قال الله تعالى في سورة الحجر آية 39 - 43 :
" قال ربِ بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين "
" إلا عبادك منهم المخلصين "
" قال هذا صراط علي مستقيم "
" إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين "
" وإن جهنم لموعدهم أجمعين


فوائد الحجاب
1- ترويض النفس على الطاعة والعبادة
2-تربية المراة على المحافطة على الحياء
4-كبح لهوى النفس تجاة الشهوات والاهواءوعدم ابراز الذات ....والطهر.. والشهوة..
5-حماية المجتمع من الامراض والفواحش ماضهر منها ومابطن...
6-حفظ الشباب والشابات من الانحراف...وحصن البصروالفرج من الفواحش.والاثام
7-تقوية الارادة والعزيمة والاصراروالثبات على العفة والطهارة
8 -انتصار على الشيطان واصحاب الاهواء الرخيصة
9-اظهار لباس التقوى وايجاد نماذج اسلامية للاسوة الحسنة.. وقدوات ايمانية في المجتمع
10-صحة للبدن ..ونقاء لروح وصفاء للبشرة
11-توفير للمال والوقت
12-زيادة في الحسنات والاجر والثواب
12الحجاب دعوة علميةالى مكارم الاخلاق فالدال على الخير كفاعلة
14-الحجاب يحافظ على استقرار الحياة الزوجية
15-حماية من الاذى النفسي والجسدي
16-السعادة والبهجة والانشراح والفرح والنور والايمان في القلب والنفس


وقد اثبتت البحوث العلميةان تغطية الشعر اومايسمى بل الحجاب الذي يوضع على الراسيحافظ على الشعروالبشرة بصورة افضل من غيرة فيحمية من اشعة الشمس الحارقة والادخنة والرطوبةوالغبار والتلوث البيئي

ولقد اثبتت الاحصائيات من بعض المتخصصين في الولايات المتحدة الامريكيةوفرنسا ان مرض السرطا
الخبيث(الميلانوالخبيثة)ينتشر في الاجزاء العارية من اجساد الفتيات اللاتي يلبسن الملابس القصيرة
وان السبب الرئيسي لشيوع هذا السرطان الخبيث هو انتشار الازياء الخفيفة التي تعرض
الجزء العاري من جسد الفتاةلاشعة الشمس فترات طويلة على مدار السنة
واخطر من ذالك ان هذا المرض قد ينتقل للجنين في بطن الامهات
فلنا ان نتخيل تلك الالام والدمار التي تخيم في حياة المراة حتى تتمنى الموت خلاص من وخز الالم
وحرارة العذاب في الدنيا والاخرة