هل تصبح صياداً؟
فنحن أحياناً -أو غالباً- ما نفقد حاسة اقتناص الفرص، وتغيب عنا تلك الفرص والنجاحات، ويوماً بعد آخر تتبلد بداخلنا تلك الحاسة المهمة، ونتعود إغلاق عيوننا، وإهماد كل خلايا عقولنا النشطة، وربما استسلمنا لنوم عميق في انتظار أن تأتينا فرصة تطرق الباب لإيقاظنا.
وسيطول نومنا ويطول؛ بينما الفرص تتراقص على بعد منا، وهي تصرخ ضاحكة: مَن هؤلاء المنتظرون؟ فهل تُواصل نومك؟ أم أنك تختار أن تصبح قنّاصاً للفرص؟
ياريت ابقى كدة بس الدنيا بتعاند والظروف بتاثر
ميرسى جداااااااااااااااااااا محمود التوبيك جميل جداااااااااااااااااااااااااااااا