مع احترامى لكل الساده اعضاء هيئه التدريس بكليه الحقوق بقنا , طبعا بدون ادنى شك هو المستشار الاستاذ الدكتور عبد الواحد محمد يوسف الفار استاذ القانون الدولى العام واستاذ الاساتذه .
ليه بقااا الكلام ده لان سيادته يتمتع بسيره ذاتيه مشرفه وده اللى انا اعرفه عن سيادته
الاستاذ الدكتور عبد الواحد الفار
مواليد 1936 , حصل على ليسانس الحقوق من جامعه القاهره سنه 1960 وايضا حصل سيادته على دبلومين فى القانون من جامعه عين شمس وحصل سيادته على الدكتوراه فى القانون الدولى العام من جامعه عين شمس عام 1975 عن رساله بعنوان اسرى الحرب .
هو عميد كليه الحقوق الاسبق بجامعه اسيوط منذ 1993 حتى عام 1996 .
يقوم سيادته بالتدريس فى العديد من الجامعات المصريه وبالاخص كليات الحقوق .
يدرس سيادته لطلبه كليه الاقتصاد والعلوم السياسيه قسم العلوم السياسيه بجامعه القاهره .
اشرف سيادته على العديد من رسائل الدكتوراه المقدمه من الباحثين فى القانون الدولى العام .
لسيادته ما لا يقل عن 15 كتابا قانونيا , والعديد من الابحاث فى كافه الجوانب الخاصه بالقانون الدولى والتنظيم الدولى وحقوق الانسان
والكثير والكثير وكان لنا الشرف طلبه كليه الحقوق بقنا ان درس لنا سيادته فهو حقا رجلا لا غبار عليه.
هذا على مستوى التدريس الجامعى
على مستوى الدبلوماسيه والمحاماه والاستشارات القانونيه
كان سيادته مستشارا قانونيا لدوله العراق فى عهد الرئيس الراحل صدام حسين
كان سيادته عضوا بمنظمه الامم المتحده بسان فرانسيسكو .
كان سيادته ضمن فريق الدفاع الخاص بقضيه طابا .
كلف سيادته هو ومجموعه من اساتذه القانون بأرسال مجموعه من الابحاث لجامعه الدول العربيه ,
هذا بالاضافه الى صفته كمحاميا دوليا له وزنه .
يستحق سيادته لقب استاذ الاساتذه , فالكثير من طلبته هم الان اساتذه فى القانون ومنهم من اصبحوا عمداء ومنهم عميدنا الاستاذ الدكتور ثروت عبد العال \ عميد كليه الحقوق بقنا و الاستاذ الدكتور عصام الزناتى \ عميد كليه الحقوق باسيوط وغيرهم وغيرهم من مدرسى واساتذه القانون .
اسال الله ان يديم عليه العافيه والصحه وان يرزقه حسن الختام فهو حقا احد الرجال الذين حملوا القانون على اكتافهم .
وهذا اقل ما يمكننى تقديمه لسيادته وهو الاشاده به .
حد ليه راى تانى عن اى دكتور فى كليتنا بعد الكلام ده
وهذا لايمنع ان باقى الاساتذه اعضاء هيئه التدريس بكليه الحقوق بقنا لهم وزنهم ايضا .
لكن سياده الاستاذ الدكتور\ عبد الواحد الفار له وضعا مختلفا وخاصا